رئيس مجلس الادارة:

د.محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

صوّت للفرعون.. محمد صلاح يلاحق ميسي على لقب الأفضل في العالم

11:42 ص | الأحد 09 يونيو 2019
صوّت للفرعون.. محمد صلاح يلاحق ميسي على لقب الأفضل في العالم

ميسي وصلاح

استطاع الدولي محمد صلاح جناح ليفربول والمنتخب الوطني، تخطي ثلاثة من منافسيه على لقب أفضل لاعب في العالم، والوصول إلى المركز الثاني في الاستفتاء الجماهيري الذي طرحته صحيفة "ماركا" الإسبانية قبل ساعات.

صلاح ينافس ميسي

واحتل صاحب الـ26 عاماً، المركز الثاني في قائمة الـ10 المرشحين لنيل لقب أفضل لاعب في العالم، خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب برشلونة الإسباني، متخطياً بذلك الثلاثي كريستيانو رونالدو لاعب يوفنتوس وكيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان وإيدين هازارد المنتقل حديثاً إلى ريال مدريد، بعد أن كان خامساً خلفهم في الساعات الأولى من طرح الاستفتاء.

على رأس قائمة تضم 10 لاعبين مرشحين للفوز بلقب الأفضل في العالم بتصويت الجماهير، ويزاحمه عليها الغريمين التقليديين ليونيل ميسي لاعب برشلونة الإسباني وكريستيانو رونالدو لاعب يوفنتوس الإيطالي، والبرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي.

وينضم إلى السباق الفرنسي الشاب كيليان مبابي لاعب باريس سان جيرمان، وإيدين هازارد المنضم حديثاً إلى ريال مدريد قادماً من تشيلسي، وأنطوان جريزمان لاعب أتلتيكو مدريد السابق، ولوكا مودريتش وأوبلاك حارس مرمى الروخي بلانكوس، وفيرجيل فان ديك لاعب ليفربول الإنجليزي.

يمكنك التصويت لصلاح من هنا

جدير بالذكر أن محمد صلاح يعد ثالث لاعب عربي يتوج بدوري أبطال أوروبا، ليواصل مسلسل أرقامه القياسية مع الريدز، حيث سبق للأسطورة الجزائرية رابح مجر حصد اللقب مع فريق بورتو البرتغالي عام 1987.

وكان اللاعب العربي الثاني الذي توج بدوري أبطال أوروبا هو المغربي أشرف حكيمي لاعب ريال مدريد والمعار لبوروسيا دورتموند، في نهائي نسخة 2018 أمام ليفربول، والتي انتهت المباراة بفوز الريال بنتيجة 3 – 1.

وعلى الجانب الأخر، أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، عن قائمة الأسماء المرشحة للفوز بجائزة أفضل لاعب في المباراة النهائية بدوري أبطال أوروبا، بتصويت الجمهور،  في تاريخه.

وشهدت القائمة منافسة محمد صلاح جناح ليفربول والمنتخب الوطني، على لقب أفضل لاعب في المباراة النهائية، بعد أن وضع هدفاً استثنائياً في الدقائق الأولى من عمر اللقاء وساهم في قيادة فريقه للتتويج بدوري أبطال أوروبا، ليصبح أول مصري يرفع اللقب، إضافة إلى أنها البطولة الأولى له منذ انتقالة إلى صفوف الريدز.