«يا حلو بانت لبتك.. أول ما دابت قشرتك.. تحرم عليا محبتك.. وراح أتوب عن سكتك.. القلب منك مليان جفا.. والصبر من قلبى اتنفا.. وضاع معاه كل الصفا.. ضيعته بعندك يا قفا.. آه يا قفا آه يا قفا».
كلمات تغنى بها الفنان محمود عبدالعزيز فى فيلم «الكيف»، أما فى زمن «الكيف» فاختلفت الرؤية لـ«القفا»، واختلف عليه القانون، كما اختلف عليه اتحاد كرة القدم المصرى، الذى جاء فى غفلة من زمن «الكيف» فى ظل الاختلاف على الأفضل وتأهيل الأقرب وليس الأنسب فى زمن «الاستبن» والبديل الذى قاد الوطن وقتها، لقد أصبح البديل والاحتياطى و«الاستبن» هو من يتحكم من خلال لاعب ماهر بارع يحرك عرائس اتحاد الكرة كما يشاء فى مسرح الرياضة، فعرائس «الماريونيت» التى تسكن اتحاد الكرة والتى جاءت بها «الجمعية العمومية للعرائس» للاتحاد والتى يحركها نفس اللاعب البارع الذى أجبرها على اختيار نفس العرائس التى تحكم الكرة المصرية، فيحرك «الماريونيت» بيد، والجمعية العمومية للاتحاد بيد أخرى، فى معجزة فساد كبرى اختلط فيها الحابل بالنابل، وأصبح بها مركز شباب ونادٍ «تحت بير السلم» يتساوى مع الأهلى والزمالك والإسماعيلى والاتحاد والمصرى، الكل له نفس الصوت، ليتحكم لاعب «الماريونيت» بعرائس كرة القدم المصرية كما يشاء ووقتما يشاء.
وآخر القرارات المضحكة لاتحاد الكرة المصرى الذى «فجر» فى أدائه الإدارى حتى يتخذ عقوبة الاستبعاد من الوجود فى الملعب لمدة 8 مباريات وغرامة 5 آلاف جنيه على إبراهيم مجاهد، رئيس نادى المنصورة، وذلك عقاباً له على إهانة وشتم وضرب حكم مصرى بـ«القفا»، يا بلاش يا بلاش يا بلاش!
ضرب حكم مصرى بالقفا، وإهانته أمام الملايين، يستوجب عدم الوجود فى المباريات 8 مباريات وغرامة 5 آلاف جنيه، يعنى معالى الباشا «اللى لطع الحكم على قفاه» يقعد معزز مكرم فى المقصورة، ولو معجبوش الحكم كمان ينزل ويضربه «قلمين وشلوتين وقفا»، أعتقد أن لائحة عرائس «الماريونيت» هتوقفه 10 مباريات وغرامة 8 آلاف جنيه، دى لائحة جامدة جداً.
كفاية مجاملات يا اتحاد الوكسة، مفيش راجل فى اتحاد الكرة يقدر يطلع يعاقب «مجاهد المنصورة» أى عقوبة ولا حتى بتصريح قوى لأن معاليه رئيس لجنة أندية القسم الثانى وصاحب تكتل كبير فى الجمعية العمومية لاتحاد العرائس، ولو فيه راجل بجد فى الاتحاد لقال له على الأقل «عيب»، لأنهم جميعاً عارفين إن صاحب «القفا» إيده طويلة وطايل وممكن يقلب جمعية العرايس عليهم ويطردهم خارج الاتحاد زى ما كان سبب فى وجودهم.
أتذكر من أيام ما كان فيه اتحاد كرة بقيادة اللواء المحترم الدهشورى حرب، قام أحمد مجاهد، عضو اتحاد الكرة الحالى، الذى يدير الكرة المصرية، والذى يطلق عليه «عبقرى اللوائح»، بالاعتداء على حكم فى إحدى المباريات، وكانت العقوبة -بعد تخفيفها- الإيقاف سنة، وكانت اللائحة تنص على الشطب، وتم اعتمادها من وزير الرياضة، فى وقتها كان حسن صقر، ووقتها أيضاً نظرنا للعقوبة على أنها مجاملة صارخة لعدم شطب أحمد مجاهد، وبعدها أصبح «مجاهد» عضواً بمجلس العرائس، وانتظروا السيناريو المقبل ما دام من تعدى على حكم وتم إيقافه عاماً واحداً أصبح عضو مجلس، فما بالك بمن تعدى وحصل على عقوبة مخففة من الممكن أن تجده على رأس قائمة لقيادة الاتحاد، ما هو ده التطور الطبيعى للاعتداء على الحكم.
أنا بس عايز أسأل مجلس إدارة اتحاد الكرة عن لائحة العرائس إيه عقوبة ضرب رئيس اتحاد الكرة بـ«القفا»؟ وإيه حكم اللائحة المحترمة فى حالة ضرب عضو مجلس إدارة أيضاً بـ«القفا»؟ وهذا السؤال منطقى جداً لأن ضرب حكم داخل منظومة كرة القدم بـ«القفا» يساوى وقوع «القفا» على رئيس الاتحاد وأعضائه، وهنا أؤكد للجميع داخل المنظومة الرياضية أن التعدى على رئيس الاتحاد أو أحد أعضائه بـ«القفا» عقوبته ستكون الإيقاف 8 مباريات وغرامة 5 آلاف جنيه، ورسالتى لرئيس الاتحاد وأعضائه الكرام: كل واحد يخلى باله من «قفاه»، أو زى ما قال الفنان الراحل عبدالسلام النابلسى: «كل واحد يضرب اللى جنبه قلم على قفاه»، يمكن تفوقوا من اللى انتوا فيه وترجعوا هيبة اتحاد الكرة، وأنا مستنى أشوف مين تانى هينضرب بـ«القفا».. آه يا قفا.
كلمات تغنى بها الفنان محمود عبدالعزيز فى فيلم «الكيف»، أما فى زمن «الكيف» فاختلفت الرؤية لـ«القفا»، واختلف عليه القانون، كما اختلف عليه اتحاد كرة القدم المصرى، الذى جاء فى غفلة من زمن «الكيف» فى ظل الاختلاف على الأفضل وتأهيل الأقرب وليس الأنسب فى زمن «الاستبن» والبديل الذى قاد الوطن وقتها، لقد أصبح البديل والاحتياطى و«الاستبن» هو من يتحكم من خلال لاعب ماهر بارع يحرك عرائس اتحاد الكرة كما يشاء فى مسرح الرياضة، فعرائس «الماريونيت» التى تسكن اتحاد الكرة والتى جاءت بها «الجمعية العمومية للعرائس» للاتحاد والتى يحركها نفس اللاعب البارع الذى أجبرها على اختيار نفس العرائس التى تحكم الكرة المصرية، فيحرك «الماريونيت» بيد، والجمعية العمومية للاتحاد بيد أخرى، فى معجزة فساد كبرى اختلط فيها الحابل بالنابل، وأصبح بها مركز شباب ونادٍ «تحت بير السلم» يتساوى مع الأهلى والزمالك والإسماعيلى والاتحاد والمصرى، الكل له نفس الصوت، ليتحكم لاعب «الماريونيت» بعرائس كرة القدم المصرية كما يشاء ووقتما يشاء.
وآخر القرارات المضحكة لاتحاد الكرة المصرى الذى «فجر» فى أدائه الإدارى حتى يتخذ عقوبة الاستبعاد من الوجود فى الملعب لمدة 8 مباريات وغرامة 5 آلاف جنيه على إبراهيم مجاهد، رئيس نادى المنصورة، وذلك عقاباً له على إهانة وشتم وضرب حكم مصرى بـ«القفا»، يا بلاش يا بلاش يا بلاش!
ضرب حكم مصرى بالقفا، وإهانته أمام الملايين، يستوجب عدم الوجود فى المباريات 8 مباريات وغرامة 5 آلاف جنيه، يعنى معالى الباشا «اللى لطع الحكم على قفاه» يقعد معزز مكرم فى المقصورة، ولو معجبوش الحكم كمان ينزل ويضربه «قلمين وشلوتين وقفا»، أعتقد أن لائحة عرائس «الماريونيت» هتوقفه 10 مباريات وغرامة 8 آلاف جنيه، دى لائحة جامدة جداً.
كفاية مجاملات يا اتحاد الوكسة، مفيش راجل فى اتحاد الكرة يقدر يطلع يعاقب «مجاهد المنصورة» أى عقوبة ولا حتى بتصريح قوى لأن معاليه رئيس لجنة أندية القسم الثانى وصاحب تكتل كبير فى الجمعية العمومية لاتحاد العرائس، ولو فيه راجل بجد فى الاتحاد لقال له على الأقل «عيب»، لأنهم جميعاً عارفين إن صاحب «القفا» إيده طويلة وطايل وممكن يقلب جمعية العرايس عليهم ويطردهم خارج الاتحاد زى ما كان سبب فى وجودهم.
أتذكر من أيام ما كان فيه اتحاد كرة بقيادة اللواء المحترم الدهشورى حرب، قام أحمد مجاهد، عضو اتحاد الكرة الحالى، الذى يدير الكرة المصرية، والذى يطلق عليه «عبقرى اللوائح»، بالاعتداء على حكم فى إحدى المباريات، وكانت العقوبة -بعد تخفيفها- الإيقاف سنة، وكانت اللائحة تنص على الشطب، وتم اعتمادها من وزير الرياضة، فى وقتها كان حسن صقر، ووقتها أيضاً نظرنا للعقوبة على أنها مجاملة صارخة لعدم شطب أحمد مجاهد، وبعدها أصبح «مجاهد» عضواً بمجلس العرائس، وانتظروا السيناريو المقبل ما دام من تعدى على حكم وتم إيقافه عاماً واحداً أصبح عضو مجلس، فما بالك بمن تعدى وحصل على عقوبة مخففة من الممكن أن تجده على رأس قائمة لقيادة الاتحاد، ما هو ده التطور الطبيعى للاعتداء على الحكم.
أنا بس عايز أسأل مجلس إدارة اتحاد الكرة عن لائحة العرائس إيه عقوبة ضرب رئيس اتحاد الكرة بـ«القفا»؟ وإيه حكم اللائحة المحترمة فى حالة ضرب عضو مجلس إدارة أيضاً بـ«القفا»؟ وهذا السؤال منطقى جداً لأن ضرب حكم داخل منظومة كرة القدم بـ«القفا» يساوى وقوع «القفا» على رئيس الاتحاد وأعضائه، وهنا أؤكد للجميع داخل المنظومة الرياضية أن التعدى على رئيس الاتحاد أو أحد أعضائه بـ«القفا» عقوبته ستكون الإيقاف 8 مباريات وغرامة 5 آلاف جنيه، ورسالتى لرئيس الاتحاد وأعضائه الكرام: كل واحد يخلى باله من «قفاه»، أو زى ما قال الفنان الراحل عبدالسلام النابلسى: «كل واحد يضرب اللى جنبه قلم على قفاه»، يمكن تفوقوا من اللى انتوا فيه وترجعوا هيبة اتحاد الكرة، وأنا مستنى أشوف مين تانى هينضرب بـ«القفا».. آه يا قفا.
تعليقات الفيسبوك