المدربين المصريين بالخارج| دوري موقوف وهبوط فريق وعودة قوية في قطر

أخبار متعلقة

"كوستا": "مورينيو" من أفضل مدربي كرة القدم في العالم

الدوري الإنجليزي| كونتي ينافس بوتشتينو ومورينيو على لقب أفضل مدرب عن شهر أبريل

اختيار "رودجرز" أفضل مدرب في الدوري الإسكتلندي

فيريرا يحصل على جائزة أفضل مدرب في قطر للموسم الحالي

ثلاثة مدربين مصريين شقوا طريقهم للتدريب بالخارج بداية من الموسم الجاري ، منهم من نجح مع فريقه لإنتشاله من دوامة صعبة عليه وهناك من فشل في قيادة الفريق للاستمرار على الأقل في الدوري وعدم الهبوط، في السطور التالية نستعرض لكم مسيرة ثلاثة مدربين خارج مصر كل من طلعت يوسف مدرب لأهلي طرابلس ومحمود جابر مدربا لأم صلال، وعادل عبدالرحمن المدرب السابق للوحدة السعودي

محمود جابر .. أعلن نادي أم صلال القطري عن تعين محمود جابر مديرًا فنيًا للفريق في ديسمبر من العام الماضي، وكان الفريق لم يفز في ثلاث مباريات متتالية، ليأتي محمود جابر ويقود الفريق للفوز في 5 مباريات وخسارة مثلهما والتعادل في مباراة وحيدة، وحصل على جائزة أفضل مدرب في الشهر من قبل الاتحاد القطري.

وفي بطولة كأس الأمير قاد الفريق في مباراتين، حيث تغلب في مباراة وخسر في أخرى وخرج الفريق من البطولة بعد خسارة أمام الجيش بنتيجة كبيرة 5-3.

أما عن عادل عبدالرحمن والذي قاد فريق الوحدة في الدوري السعودي حيث اعلن نادي الوحدة عن توليه مسئولية الفريق في 15 ديسمبر من العام الماضي، حيث قاد الوحدة في 13 مباراة فاز في مباراتين فقط وخسر في 10 وتعادل في مباراة وحيدة مما أدى لسقوط الوحدة لدو ري الدرجة ا لثانية السعودي، لتفسخ إدارة النادي السعودي التعاقد معه.

وفي ليبيا أعلن نادي أهلي طرابلس في يناير من العام الجاري عن تعيين طلعت يوسف مدربًا للريق، حيث لم يقود الفريق إلا في أفريقيا فقط بسبب إيقاف الدوري هناك لأسباب أمنية، وقاد الفريق في الدور التمهيدي أمام فريق ستار اوف سي الغاني في أول مباراة فاز بثلاثية مقابل هدف وحيد، وفي المباراة الثانية تغلب بهدفين دون رد، وفي الدور الثاني من البطولة خاض مباراتين أمام الفتح الرباطي المغربي، حيث تغلب في المباراة الأولى بثنائية دون رد، وخسر في المباراة الثانية بثلاثية مقابل هدف وحيد، ليتأهل لدور المجموعات ليقع في مجموعة الزمالك، حيث خسر في المباراة الأولى أمام اتحاد العاصمة بثلاثة أهداف دون رد، وتعادل أمام الزمالك في الجولة الثانية سلبيًا.