فتحي عن أزمة شارة قيادة المنتخب: صلاح أخويا الصغير بس مش بحب أسيب حقي

أخبار متعلقة

زوجة أحمد فتحي: الأهلي هيوحشني.. وأتمنى يختم مسيرته بالقميص الأحمر

البدري: باب المنتخب ما زال مفتوحا لـ أحمد فتحي

زوجة أحمد فتحي: بنشجع الأهلي وبيراميدز.. ورحيله عن الأحمر نصيب

الحضري: لا غنى عن أحمد فتحي في منتخب مصر

قال أحمد فتحي المنتقل حديثًا إلى صفوف نادي بيراميدز، إن منافسة ناديه الأسبق الأهلي، الأكثر تتويجًا ببطولة الدوري العام، على كل الألقاب التي يلعبها، يضع ضغطًا كبيرًا على لاعبيه.

وأضاف فتحي، خلال حواره مع الإعلامية منى الشاذلي مقدمة برنامج "معكم"، عبر شاشة "cbc": "لما كنا بنكسب بطولة، كانت بتتنسي وبنفكر في بطولة تانية، على طول إحنا في ضغط، وكنت دايمًا أقول للاعبين، اللعب في الأهلي مش سهل، وإننا بنتحاسب على الماتش، وبالتالي كان لازم نبقى كويسين".

وحول أزمة شارة قيادة المنتخب الوطني مع محمد صلاح لاعب المنتخب الوطني المحترف ضمن صفوف فريق ليفربول الإنجليزي، قال فتحي: "الموضوع أخد أكبر من حجمه، صلاح أخويا الصغير، والعلاقة بيننا حب واحترام، والعالم كله بيحبه، لكن طالما الحاجة حقي مش بحب أسيبها، ولما فاتحوني في الموضوع، وإن الشارة تبقى لصلاح وأكون موجود، فقلت ليه تديها لصلاح؟ أنا أقدم منه وده طبيعي، مشوها بالأقدمية".

وتابع: "قلت لهم المنتخب ماشي بالأقدمية، عاوزين تغيروها ليه؟ سألت الشخص اللي فاتحني، وقلت له أنت عاوز تعمل مشكلة ليه؟! لكن محمد صلاح مطلبش، والشخص ده هو اللي عرض، أنا في حياتي معملتش مشكلة، فليه عاوز تصدر لي مشكلة، وسألته لو أحمد حسن أو أبو تريكة مكاني كنت تقدر تطلب منه الطلب ده؟ قال لأ".

فتحي: "كنت بهزر مع سيد عبدالحفيظ قبل ماتش الطلائع وقلت له عاوز تورتة"

وأعرب أحمد فتحي المنتقل حديثًا إلى صفوف نادي بيراميدز، عن سعادته الغامرة بحلوله ضيفًا على الإعلامية منى الشاذلي مقدمة برنامج "معكم"، عبر شاشة "cbc"، وذلك مع زوجته وبناته.

وعرف "فتحي"، أفراد أسرته، واصفًا زوجته نورا إسماعيل، بأنها "حبيبته وكل شيء في حياته، موضحًا أن أسماء بناته هم على الترتيب "ملك وخديجة وفاطيما".

وحول آخر مباراة له مع النادي الأهلي ضد فريق طلائع الجيش، في مباريات الدوري العام هذا الموسم التي احتفل بعدها الشياطين الحمر بتتويجهم ببطولة الدوري الممتاز، قال: "قرار الرحيل كان صعبًا وبخاصة أنني قضيت 12 عامًا في النادي الأهلي، لاعيبة مشيت ولاعيبة جت، لكن الوداع كان صعب جدًا والقرار أصعب".

وتابع: "مكنوش متفقين معايا إني أخرج في الماتش، وكنت بهزر مع سيد عبدالحفيظ وقلت له لازم تجيب لي تورتة قبل ما أمشي، وقعدنا نضحك ونهزر ومفيش حد قالي حاجة".

وأشار، إلى أن تكريمه بعد نهاية مشواره مع كان من أصعب لحظات حياته: "كل حاجة دون ترتيب بتبقى أحسن، وقتها كنت فرحان وزعلان، وفي ليلة المباراة اتكلمت وكنت زعلان جدًا وقلت لهم دي سنة الحياة وأنا فضلت معاكم وأنا بحبكم والنادي الأهلي هيفضل النادي الأهلي، وبالنسبة للقطة الأخيرة مع النادي الأهلي أنا لم أديرها".