رئيس مجلس الادارة:

د.محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

الأهلي وصلاح يزينان قائمة المرشحين للأفضل في القرن 21 بجوائز جلوب سوكر

12:55 م | الإثنين 23 نوفمبر 2020
الأهلي وصلاح يزينان قائمة المرشحين للأفضل في القرن 21 بجوائز جلوب سوكر

الأهلي

أعلن مجلس دبي الرياضي عن المرشحين لجوائز "جلوب سوكر" لعام 2020، والتي تتضمن اختيار أفضل لاعب ومدرب وناد في القرن 21، والتي ستعلن نتائجها يوم 27 ديسمبر المقبل.

ويمنح مجلس دبي الرياضي سنويا جائزة لأفضل لاعب في العالم، والتي حصل عليها البرتغالي كريستيانو رونالدو في السنوات الأربع الأخيرة، بحانب جوائز المدربين والحكام والأندية.

وأسفرت الترشيحات هذا العام، عن وجود النادي الأهلي في قائمة الأندية ومحمد صلاح ضمن القائمة التي تنافس على جائزة الأفضل في القرن الحالي.

وجاء الترشيحات كاملة كالتالي: 

يتنافس على جائزة أفضل لاعب: شيرو إيموبيلي (لاتسيو) وكريستيانو رونالدو (يوفنتوس) وليونيل ميسي (برشلونة) وكريم بنزيمة (ريال مدريد) وروبرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونيخ) وساديو ماني (ليفربول) وماركينيوس (باريس سان جيرمان) وسيرج جنابري (بايرن ميونيخ).

يتنافس على جائزة أفضل ناد: بايرن بطل دوري أبطال أوروبا، إشبيلية بطل الدوري الأوروبي، وليفربول بطل إنجلترا، وريال مدريد بطل إسبانيا، وباريس بطل فرنسا، ويوفنتوس بطل إيطاليا.

يتنافس على جائزة أفضل مدرب: جيان بييرو جاسبيريني (أتالانتا)، وهانز ديتير فليك (بايرن)، وخولين لوبيتيجي (إشبيلية)، ويورجن كلوب (ليفربول)، وتوماس توخيل (باريس).

جوائز القرن

يتنافس على جائزة اللاعب الأفضل: محمد صلاح وسيرخيو راموس وشابي هيرنانديز وأندريس إنييستا وإيكر كاسياس وأندريا بيرلو وأندري شيفشينكو وآرين روبن وكريستيانو رونالدو وديفيد بيكام وفابيو كانافارو وفرانشيسكو توتي وفرانك لامبارد وجيانلويجي بوفون وكاكا وكيليان مبابي ولويس فيجو ولوكا مودريتش ومانويل نوير ونيمار وفيليب لام وروبرت ليفاندوفسكي ورونالدينيو ورونالدو وستيفن جيرارد وزلاتان إبراهيموفيتش وزين الدين زيدان.

ويتنافس على جائزة أفضل مدرب: سير أليكس فيرجسون وفيسينتي دل بوسكي وبيب جوارديولا وكارلو أنشيلوتي وديدييه ديشامب ويواخيم لوف وجوزيه مورينيو ولويس فيليبي سكولاري ومارتشيلو ليبي.

يتنافس على جائزة أفضل نادي أندية الأهلي وبرشلونة وريال مدريد وبايرن ويوفنتوس وليفربول ومانشستر يونايتد وباريس على جائزة أفضل ناد في القرن 21.