إسماعيل يوسف
أكد عضو مجلس إدارة نادى الزمالك السابق، إسماعيل يوسف، أن طريقة رحيل محمود عبد المنعم كهربا عن القلعة البيضاء لا تليق أبدًا بنادي الزمالك ولا النادى الأهلي، وذلك على حد وصفه، مؤكدًا على أن عقده مع النادي الأبيض سليم 100%.
وقال إسماعيل يوسف، في تصريحات تليفزيونية لبرنامج "ملعب أون تايم" المذاع على قناة أون تايم سبورتس: "لم أتوقع رحيل كهربا عن الزمالك بتلك الطريقة، في النهاية هي لا تليق بالزمالك ولا بالنادي الأهلي، وعقده مع الزمالك سليم تمامًا".
وأضاف إسماعيل يوسف: "هو نسي أنه كان بيجدد عقده مع كل سنة إعارة، ومفيش حد كان بيسخن مرتضى منصور عليه وبالعكس المجلس كله كان بيحبه".
وأضاف يوسف: "نادى الزمالك به لائحة تطبق على جميع اللاعبين والنظام سر الفوز بالبطولات في عهد مجلس إدارة النادي السابق، كما أن شيكابالا لم يتأخر دقيقة واحدة على مدار ثلاث سنوات على مران فريق الكرة بنادي الزمالك ووجوده وطارق حامد وجنش ساعد اللاعبين كثيرا بالزمالك".
وأردف تيجانا: "الزمالك كان الطرف الأفضل في نهائي دورى أبطال أفريقيا الأخير وغاب عنه التوفيق، وتأثر بغياب الونش وأوباما وعبد الله جمعة، على عكس الأهلى الذى لم يتأثر بغياب اللاعبين حتى أليو ديانج لوجود حمدى فتحى والسولية، ولو هختار لاعب من الأهلى يلعب للزمالك هيكون ديانج لأنه لاعب مميز للغاية، ويمتلك قدرات كبيرة وسنه صغير".
وأكمل إسماعيل يوسف: "وافقت على تولى منصب مدير الكرة في الزمالك بدون تفكير، ولو رجع بيا الزمن مش هدخل العمل الإدارى ولن أخوض انتخابات الزمالك وكنت هفضل العمل المجال الفني، وكل فرد يوافق على التواجد في العمل العام سيتعرض للانتقادات".
وأكد "يوسف" قائلًا: "أمير عادل وقع للزمالك قبل التراجع عن الصفقة، وكانت صفقة ليست فيها مخاطرة بكل تأكيد، ففي النهاية هي صفقة مجانية واللاعب يجيد اللعب في مركزين داخل أرض الميدان، ولكن الصفقة تعطلت بعدما طلب باتشيكو رؤيته في الملعب واللاعب رفض على حسب ما علمت".
وأتم: باتشيكو وافق على عودة روقا وأحمد أبو الفتوح والتعاقد مع حمزة المثلوثي الذي أراه إضافة قوية للغاية للفريقـ كما أن باتشيكو طلب التعاقد مع مدافع جديد حتى ولو من دوري القسم الثاني، وأرى أن عودة سيسيه للزمالك كانت صعبة بسبب كثرة عدد الأجانب وكان من الصعب التفريط في حميد أحداد بمبلغ قليل وهو مهاجم صريح ولا يتألق في مركز الجناح، وكنا متفقين مع فرجانى ساسى على التجديد موسمين وهو طلب مليون و600 ألف دولار وهو مبلغ مقبول".
تعليقات الفيسبوك