بالصور| شقيقة رونالدو تبعث له رسالة .. كل منتقديك سيصفقون لك بمجرد تحطيمك رقم جديد

أخبار متعلقة

«ريال مدريد» ينافس «ليفربول» على ضم «أليسون بيكر»

«بيريز» يوافق على رحيل رونالدو بـ"عرض مناسب"

الفراعنة فى الخارج: «حجازى» يعود للتألق.. وهداف ليفربول التاريخى: «صلاح» أفضل من «ميسى ورونالدو»

"الكورة ملهاش كبير".. الأسباب وراء تدهور نتائج ريال مدريد

بعثت المغنية كاتيا أفيرو شقيقة البرتغالي كريستيانو رونالدو أفضل لاعب في العالم عن عام 2017، رسالة إلى شقيقها لتدعمه وترد فيها  على منتقديه، خاصة أنه يعاني بالموسم الحالي مع ريال مدريد في الدوري الإسباني.

ونشرت "كاتيا" على حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "انستاجرام" صورة لرونالدو وهو منحني على الأرض بقميص ريال مدريد، وكتبت: "عندما كنت بعمر الـ12 وصلت إلى لشبونة غارقا في الدموع ومملوءا بالآمال، وقالوا أنك مجرد طفل من ماديرا، لكن في أقل من خمس سنوات أصبحت مع الفريق الأول في سبورتينج لشبونة، وبعد مبارياتك الأولى مع الفريق الاول، قالوا إنك مجرد لاعب ماهر، لكن بعد شهور قليلة وقعت مع مانشستر يونايتد".

وأضافت "أفيرو": "عندما وصلت إلى إنجلترا، قالوا إنك لاعب واعد، فسجلت 118 هدفا في 6 مواسم، ثم تعاقد معك ريال مدريد، فقالوا أنك مجرد اسم لبيع القمصان، لكن منذ عام 2009، سجلت 422 هدفا في 418 مباراة، ولقد حطمت تقريبا كل الأرقام القياسية المتاحة في النادي، وفي عام 2008، عندما نلت كرتك الذهبية الأولى، علقوا أنك لن تفوز بها مرة ثانية، لكنك تُوجت بأربع كرات أخرى".

وأكملت شقيقة رونالدو: "كقائد للمنتخب الوطني، قالوا أنك مجرد قائد من دون روح او شخصية، لكن في 2016، أصبحت أول برتغالي يرفع كأس أوروبا في التاريخ، لكن الآن، لأنك لم تسجل مثل كائن فضائي في مباراتين أو ثلاث، قالوا انك مجرد لاعب في نهاية مسيرته، ومستواك يتراجع، لا تقلق عندما تبتسم مع كأس بين يديك على رأس برج ايفل، أو عند تسجيلك هدفا حاسما، أو تحطم رقما قياسيا جديدا، سيكونون هنا لمشاهدتك ويصفقون لك بطبيعة الحال".

ويحتل ريال مدريد المركز الرابع في الدوري بفارق 19 نقطة عن غريمه التقليدي برشلونة قبل انطلاق الدور الثاني من الـ"ليجا" الإسبانية، ويملك الفريق الملكي مباراة مؤجلة لخوضه كأس العالم للاندية التي توج بلقبها نهاية العام الماضي، واكتفى "رونالدو" الذي سيكمل عامه الـ33 يوم 5 فبراير المقبل، بتسجيل 4 أهداف في الدوري الإسباني هذا الموسم، وهو أسوأ سجل تهديفي له منذ ديسمبر 2005 عندما كان في صفوف مانشستر يونايتد.

ERA SÓ ISTO QUE TE QUERIA DIZER, CRISTIANO Quando aos doze anos chegaste a Lisboa, carregado de lágrimas e de esperanças, eles disseram que eras só mais um miúdo madeirense. Em menos de cinco anos estavas a jogar na equipa principal do Sporting. Quando fizeste os primeiros jogos com os seniores, eles disseram que eras só mais um puto habilidoso. Alguns meses depois assinaste pelo Manchester United. Quando chegaste a Inglaterra, eles disseram que eras só uma promessa. Em seis épocas fizeste 118 golos. Quando o Real Madrid te contratou, eles disseram que eras só um nome para vender camisolas. Desde 2009 já marcaste 422 golos em 418 jogos e já bateste praticamente todos os recordes que tinhas para bater no clube. Quando em 2008 recebeste a primeira Bola de Ouro, eles disseram que ia ser só essa. Já ganhaste mais quatro. Quando te tornaste capitão da selecção, eles disseram que eras só mais um capitão sem carisma, sem espírito de liderança. Em 2016 foste o primeiro português de sempre a levantar a Taça de Campeão Europeu de Selecções. Agora, que não marcas como um extraterrestre há dois ou três jogos, eles dizem que és só mais um jogador em fim de carreira, quase acabado, a dar as últimas, na curva descendente. Não te preocupes. Quando sorrires com um troféu na mão no alto de uma Torre Eiffel desta vida, ou quando marcares mais um golo decisivo, ou quando bateres mais um recorde, vais tê-los lá a olhar-te, atentos. A aplaudir, claro. Coitados. É só o que lhes resta. Com estima e agradecimento, Pedro.. @pedrochagasfreitas #orgulho #aindatensnaisparafazer #coitadoselesnãosabemnada #calmaosfilhpsdedeussemprebrilham #deusnocomando

A post shared by Katia Aveiro (@katiaaveirooficial) on Jan 15, 2018 at 7:31am PST