رئيس مجلس الادارة:

د.محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

الدوري الإنجليزي.. محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول المتوقع ضد ليستر سيتي

10:37 ص | السبت 05 أكتوبر 2019
الدوري الإنجليزي.. محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول المتوقع ضد ليستر سيتي

ليفربول وليستر سيتي

يلتقي نادي ليفربول، المحترف ضمن صفوفه المصري محمد صلاح، اليوم السبت، نظيره ليستر سيتي، ضمن منافسات الجولة الثامنة من بطولة الدورى الإنجليزى الممتاز لكرة القدم «البريميرليج» فى موسمه الجديد 2019-2020.

وتنطلق مباراة ليفربول ضد ليستر سيتي فى تمام الرابعة عصراً، على ملعب «أنفيلد»، معقل الريدز، فى لقاء يديره تحكيمياً كريس كفاناه، وسيتم بث اللقاء عبر قناة بي ان سبورت 2.

يدخل ليفربول اللقاء باحثاً عن ثلاث نقاط جديدة لمواصلة صدارته لجدول ترتيب الدورى الإنجليزى، لا سيما أنه نجح فى تحقيق العلامة الكاملة فى الجولات الماضية، كان آخرها حصد الفوز السابع على التوالى فى مباراة شيفيلد يونايتد بنتيجة 1-0، لتتصدر بعدها كتيبة الألمانى يورجن كلوب جدول الترتيب برصيد 21 نقطة بعد تحقيق الانتصار فى الجولات السبع الأولى على حساب نوريتش سيتى وساوثهامبتون وأرسنال وبيرنلى ونيوكاسل وتشيلسى وشيفيلد.

محمد صلاح يقود التشكيل المتوقع لليفربول في مواجهة ثعالب ليستر

ومن المتوقع أن يبدأ «كلوب» اللقاء بطريقة 4-3-3 وبتشكيل مكون من:

حراسة المرمى: أدريان

خط الدفاع: آندرو روبرتسون، فيرجيل فان دايك، جو جوميز، ألكسندر أرنولد

خط الوسط: فينالدوم، فابينيو، جوردان هندرسون

خط الهجوم: ساديو مانى، روبيرتو فيرمينو، ومحمد صلاح

ويسعى ليفربول لمواصلة سجله الخالى من الهزائم هذا الموسم فى مسابقة الدورى الإنجليزى وبطولات إنجلترا، كما يأمل فى مواصلة سلسلة انتصاراته الافتتاحية ليعادل أفضل إنجاز له فى تاريخه عندما فاز بمبارياته الثمانى الأولى موسم 1990-1991، ويصبح على بُعد فوز واحد من صاحب الرقم القياسى فى عدد الانتصارات المتتالية فى افتتاح الدورى الإنجليزى الممتاز، الذى يمتلكه فريق تشيلسى بواقع 9 انتصارات موسم 2005-2006.

فى المقابل، يحتل ليستر سيتى المركز الثالث برصيد 14 نقطة، ويأمل فى العودة للديار بنتيجة الفوز والقفز على وصافة الترتيب مؤقتاً، مستغلاً المعنويات القوية للفريق بعد الفوز الكبير الذى حققه على حساب نيوكاسل بنتيجة 5-0، كما ستكون هذه المواجهة خاصة بالنسبة لبرندان رودجرز، مدرب الثعالب، الذى يعود إلى ملعب «أنفيلد» للمرة الأولى منذ إقالته من منصبه قبل أربع سنوات، طامحاً فى وقف انطلاقة فريقه السابق.