يظل نهائي " target="_blank" rel="noopener">دوري أبطال أوروبا 1999، عالقا في ذاكرة كل عشاق الساحرة المستديرة وخاصة مشجعي مانشستر يونايتد، بعد انتصار دراماتيكي على بايرن مينويخ في المباراة النهائية التي أقيمت على ملعب "الكامب نو"، بصافرة الحكم الإيطالي الشهير بييرلويجي كولينا.
وافتتح بايرن مبكرا أهداف اللقاء في الدقيقة السادسة عن طريق ماريو باسلر، من ركلة حرة من مسافة بعيدة سكنت شباك بيتر شمايكل.
وقبل نهاية اللقاء بعشر دقائق، دفع السير أليكس فيرجسون المدير الفني ليونايتد وقتها بالنروجي أوليه جونار سولشاير مدرب اليونايتد الحالي.
ديفيد بيكهام نجم المباراة
وفي الوقت الضائع، حصل مانشستر يونايتد على ضربة ركنية نفذها دافيد بيكهام وصلت إلى دوايت يورك، ليعيدها الأخير إلى الخلف لتصل إلى رايان جيجز الذي فشل في التسديد بقوة فوصلت الكرة إلى تيدي شيرينجام الذي سددها في المرمى بنجاح.
بعد الهدف بدقيقة واحدة حصل مانشستر على ركنية أخرى، ذهب المتخصص ديفيد بيكهام لتنفيذها، ليرسل كرة عرضية ارتقى لها شيرينجهام، حولها برأسه في اتجاه المرمى، وأمام أوليفر كان الحارس الألماني كان سولسكاير يقف دون رقابة، ليضع النرويجي قدمه في الكرة محولا الكرة للشباك وسط حسرة ألمانية.
تعليقات الفيسبوك