أين يذهب محمد صلاح بعد الرحيل عن ليفربول؟.. برشلونة أغلق أبوابه
11:32 ص | الثلاثاء 01 يونيو 2021
أين يذهب محمد صلاح بعد الرحيل عن ليفربول؟
«يرحل أم يبقى».. تساؤل يطرق أذهان جماهير ليفربول، مع نهاية موسم 2020-2021، حيال مصير الدولي محمد صلاح، الذي ألمح في أكثر من مناسبة الموسم المنقضي، إلى رغبته في الرحيل، بعدما انتابته حالة من الإحباط، بسبب سياسات مدربه الألماني يورجن كلوب، الذي أخرجه من خططه في أكثر من مباراة، رغم منافسته على لقب هداف الدوري الإنجليزي، الذي تنازل عنه لمنافسه هاري كين، مهاجم توتنهام، بفارق هدف وحيد، بجانب عدم التعامل معه بالقدر من التقدير الذي يستحقه، كأحد أهم العناصر الموجودة داخل كتيبة الريدز.
أين يذهب محمد صلاح بعد الرحيل عن ليفربول؟
محمد صلاح هذا الموسم استطاع أن يجذب الأنظار حوله، رغم المستوى الكارثي الذي ظهر به فريقه الموسم المنقضي، الذي أضاع خلاله فرص الدفاع كافة عن لقب الدوري الإنجليزي الممتاز «بريميرليج»، الذي عاد إلى خزائن الزيدز بعد 30 عاما من المحاولات غير المجدية، لكن سرعان ما فرط فيه لصالح مانشستر سيتي.
باريس سان جيرمان يهتم بمحمد صلاح
باريس سان جيرمان يأتي في الصف الأول ضمن قائمة طويلة تترقب مصير محمد صلاح مع ليفربول، خاصة أن الفرعون المصري لا يزال يملك عقدا مع الريدز، يمتد حتى 2023، ولكن الثورة الاقتصادية للبي إس جي، جعلته يملك الأفضلية في الظفر بأفضل لاعب في أفريقيا مرتين، ووصيف هدافي الدوري الإنجليزي؛ إذ يصر النادي الباريسي على أن اللاعب الدولي هو الأنسب لسد فجوة رحيل كيليان مبابي المرتقبة.
يوفنتوس يحلم بضم صلاح خلفا لرونالدو
يوفنتوس يحلم بضم محمد صلاح قبل بداية موسم تصحيح المسار، بعد عودة ماسيمليانو اليجري من جديد، الذي يفضل الاعتماد على العناصر الشابة، لذلك سيكون مصير البرتغالي كريستيانو رونالدو مهددا بشكل كبير، على أن يصبح الفرعون المصري البديل الأقرب لقيادة السيدة العجوز في الموسم الجديد.
ريال مدريد وبرشلونة يغلقان صفحة محمد صلاح
برشلونة وريال مدريد، عملاقي إسبانيا، سجلا إعجابها بما يقدمه محمد صلاح مع الريدز، على مدار المواسم الأربعة الماضية، لكن المقابل المادي المرتفع الذي سيتعين على الثنائي الإسباني تقديمه للظفر باللاعب، أغلق ملف التعاقد معه سريعا، بسبب الأزمة الاقتصادية التي ضربت قطبي الكرة الإسبانية في الأشهر الماضية، حالهما حال الأندية كافة التي تأثرت بانتشار فيروس كورونا.
تعليقات الفيسبوك