الثنائي الأنجولي: نحب بلدكم كثيراً ونعشق عمرو دياب ونانسى عجرم
- ذكاء «جوزيه» سبب نجاحه فى مصر.. لا نعلم حتى الآن سر تميُّزنا معاً.. ورقصة الاحتفال بيننا عفوية
- تمنينا انضمام حازم إمام وشيكابالا للأهلى.. و«الحضرى» أفضل حارس مرمى عاصرناه ولا يقارن
- أحوال مصر بعد «25 يناير» ومذبحة بورسعيد حاجة تحزن.. ولم نخشَ القدوم إليها لأن شعبها يحبنا
«جيلبرتو»: «عبدالوهاب» كان صديقاً رائعاً و«بركات» روح الأحمر ويسألون عنه فى أنجولا
فى الجزء الثانى من ندوة «فلافيو» و«جيلبرتو» بـ«الوطن سبورت»، يتحدث الثنائى عن أحوال الكرة المصرية وفرصة الفراعنة فى الوصول إلى المونديال، وسبب نجاح «جوزيه» مع الأهلى، وأشهر وأصعب المواقف التى واجهتهما فى مصر، ورأيهما فى مذبحة بورسعيد وغيرها من الأمور التى كشفا عنها للمرة الأولى.
ماذا ينقص مصر للصعود إلى كأس العالم؟
- فلافيو: صعب جداً فى هذا الوقت بسبب التغيُّرات الموجودة فى الفريق، مصر فى السنوات الست من 2006، وحتى 2010، احتكرت الكرة فى أفريقيا، وحققت نجاحاً كبيراً حتى فى المباريات الودية مع المنتخبات الأوروبية، وأرى أن الجيل الذهبى للفراعنة كان محظوظاً بالتدريب مع بعضهم كثيراً، حيث كان معظمهم من الأهلى الذى كان وقتها أفضل الفرق، الجيل الذهبى للفراعنة كان وانتهى، والفريق الآن فى مرحلة بناء منتخب جديد يحتاج إلى وقت. وأتوقع مساندة الاتحاد المصرى والجماهير، وفى حالة وجود تنظيم سيعود المنتخب المصرى إلى كأس العالم.
■ كيف رأيتما ثورة 25 يناير والأحداث السياسية الراهنة، وهل فكرتما جيداً قبل وصولكما إلى مصر خلال هذه الزيارة بسبب هذه الأحداث؟
- فلافيو: أنا لم أكن موجوداً خلال ثورة 25 يناير فى القاهرة، وتابعتها من خلال التليفزيون، وكنت حزيناً جداً لما يحدث فى مصر، عندما كنت فى القاهرة كانت الأمور ممتازة والبلد آمن، وعند حضورى هذه المرة حزنت جداً لما وصلت إليه البلاد، خاصة بعد تراجع السياحة بشكل كبير، وأتمنى أن تمر هذه الأمور بسرعة حتى تعود الأمور إلى طبيعتها.
■ ألم تشعرا بالقلق قبل الحضور إلى القاهرة؟
- فلافيو: لا، نعلم جيداً أن الشعب المصرى يحبنا كثيراً، ونحن نحبه، ولن يؤذينا، لأنه مسالم جداً.
■ مذبحة بورسعيد، هل من تعليق لكما عليها؟
- جيلبرتو: لا يمكننى الحديث عن أمر لم أكن موجوداً به، هى لحظة صعبة للغاية، لو كنت موجوداً فى هذا التوقيت لاحترمت تعاقدى، ما حدث أمر محزن وصعب للغاية، الكرة المصرية هى الأكبر فى أفريقيا، والدورى المصرى هو الأقوى، وكرة القدم فى مصر يجب أن تكون القدوة لكل دول القارة، ولهذا كان هذا أمراً مؤلماً وحادثاً دموياً أتمنى ألا يتكرر مجدداً.
- فلافيو: شعرت بالحزن والألم عندما تابعت الحادثة فى التليفزيون، وحتى الآن لا أفهم السبب أو الدافع لهذه الحادثة، كرة القدم لا يمكن أن تكون هكذا، وكرة القدم المصرية هى الأفضل على مستوى القارة، ولهذا يجب أن تكون واجهة للقارة، ولا أفهم حتى الآن ما الذى حدث.
■ فلافيو.. من حرصت على زيارته ومشاهدته خلال الزيارة الحالية، باستثناء الأهلى؟
- فلافيو: زُرت معظم أصدقائى فى مصر، وصديقى المقرّب جداً سائق التاكسى «أحمد عيد»، فقد كنت أتمنى رؤيته، ورتبت مع نادر شوقى، وكيل أعمالى، ذلك الأمر.
■ جيلبرتو.. قضيت مع الأهلى فترة انتكاسة مع «بونفرير»، كيف تراها؟
- مرحلة كانت سيئة جداً، «بونفرير» مدرب جيد، لكنه لم يكن موفّقاً فى تلك الفترة، بعدها حضر «جوزيه»، وعرف اللاعبين جيداً، وكذلك النادى، وترك بصمة كبيرة فى النادى، والجميع كان يساعده، وهو ما ساعدنا فى الفوز ببطولات كثيرة، و«تونى أوليفرا» كان مدرباً جيداً أيضاً، لكن التوفيق غاب عنه أيضاً، أما «جوزيه» فعلاوة على أنه مدرب ممتاز، فإنه عرف جيداً كيف يتعامل مع اللاعبين والإعلام، وهو ما جعله ناجحاً جداً فى مصر.
■ هل هناك مواقف معينة لن تنسياها مع البرتغالى مانويل جوزيه؟
- جيلبرتو: عندما كنت مصاباً كان يتابعنى دائماً ويحرص على الاطمئنان علىّ، حتى بعد أن فشلت العملية الجراحية فى ألمانيا، كان معظم الناس يقولون إننى «خلصت كورة» وانتهيت، لكنه أجرى الكثير من الاتصال فى البرتغال وتحدث مع الكثير من الأطباء، وتم إجراء العملية الثانية واستطعت العودة إلى الفريق وتوجت ببطولة أفريقيا معه.
- فلافيو: لا يوجد شىء سيئ على الإطلاق مع «جوزيه»، لكن أتذكر موقفاً فى إحدى المباريات، لا أتذكر المنافس بالضبط، ووقتها كان مستواى ضعيفاً، وخرجنا فى الشوط الأول، وبين الشوطين وبّخنى «جوزيه» بكلام (لا داعى لذكره)، وقال لى سأمنحك 10 دقائق فقط فى الشوط الثانى إذا استمررت على المستوى نفسه سأخرجك من الملعب، ونزلنا فى الشوط الثانى، وأحرزت هدفين فى 5 دقائق، وأخرجنى أيضاً، وقال لى «أجلس بجوارى، أنت لست فى يومك».
■ مستواكما المتميز معاً ونجاحكما فى صنع ثنائى ممتاز، من سببه؟
- جيلبرتو يضحك طويلا ويرد: لا أعلم السر فى ذلك حتى الآن.
- فلافيو: ربما من الوقت الطويل الذى قضيناه معاً فى فريق واحد ومدرسة الكرة الواحدة نفسها، ولعبنا 21 سنة مع بعضنا البعض، وهناك بعض المدربين يحبون اللعب على الأطراف، وفى بترو أتلتيكو كنا نستخدم هذه الطريقة بشكل جيد، وأحرزنا الكثير من الأهداف، حتى فى المنتخب، وفهمت تحركات جيلبرتو، وكنت أذهب إليه، وفهمنا بعضنا دون حديث.
■ ورقصة الاحتفال الخاصة بينكما؟
- جيلبرتو: بدأ الأمر عفوياً، فى مرة من المرات كنا نشاهد أحد الفيديوهات، ورأينا هذه اللقطة، ثم فوجئت بفلافيو يقوم بها معى بعد أحد الأهداف، ثم أصبحت علامة مميزة لنا بعد كل هدف.
- فلافيو: دائماً ما أرغب فى تهنئة الزميل الذى صنع الهدف، لأن الجماهير والإعلام يركزان فقط على من يحرز الهدف، ولهذا لا أفرح كثيراً أو بمبالغة، لكن أول شىء أقوم به بعد الهدف، هو البحث عن صانع الهدف وتهنئته وشكره، لأنه مشارك فى الهدف الذى تم إحرازه.
■ لماذا لم يتم استغلال نجاح فلافيو وجيلبرتو فى إنشاء أكاديمية خاصة لكرة القدم بمصر؟
- جيلبرتو: بالتأكيد لا يمكن أن ألعب للمنتخب المصرى، لأننى لعبت مع منتخب أنجولا، لكن لو عُرض علىّ الأمر من قبل كان من الممكن أن أفكر.
- فلافيو: هى بالتأكيد فرصة جيدة للغاية، لكن الحديث فى النهاية يكون مع نادر شوقى، لأنه مدير أعمالنا وصديقنا، لأن عمل مثل هذا يحتاج إلى الكثير من التجهيزات التى سيعملها «نادر» جيداً.
- نادر شوقى: مندهش لعدم التفكير فى الثنائى حالياً، والهدف الأساسى من الزيارة هو رفع الروح المعنوية للاعبى النادى الأهلى، بجانب أنه كان يجب تكريم الثنائى بشكل مناسب، وهو ما وضح من حب الشعب المصرى لهما بصورة كبيرة للغاية.
■ فلافيو.. ما الهدف الأغلى فى مسيرتك مع الأهلى؟
- فلافيو: كل أهدافى أمام الزمالك، لكننى على الأخص دائماً ما أقول إن هناك ثلاثة أهداف لا يمكن أن أنساها، وأتذكرها دائماً، وحتى الآن أعود لمشاهدتها مجدداً، وهى هدفى فى القطن الكاميرونى فى نهائى دورى أبطال أفريقيا 2008، وهدفى فى مرمى إنترناسيونالى فى كأس العالم للأندية 2006، وهدفى الثانى فى كأس السوبر الأفريقى أمام الصفاقسى، هذه أهداف جميلة وذات قيمة كبيرة، سواء بالتتويج بالبطولات، أو جمال الهدف، ولهذا أعتز بها كثيراً.
■ جيلبرتو.. كيف كانت علاقتك مع الراحل محمد عبدالوهاب، وهو من كان يلعب فى مركزك نفسه؟
- جيلبرتو: كانت علاقة جيدة للغاية ومميزة، والأهم هو مساعدة الفريق لتحقيق الفوز، و«عبدالوهاب» كان شخصية رائعة والجميع كان يحبه، وكان صديقاً حقيقياً لى، وحزنت للغاية لحادثة وفاته فى المران، إنها من اللحظات المؤثرة للغاية فى حياتى.
■ من أفضل لاعب فى مصر خلال فترة وجودكما؟
- جيلبرتو: «أبوتريكة» بكل تأكيد، كان لاعباً رائعاً، له أسلوب جميل فى كرة القدم، ومن بعده محمد بركات، «بركات» كان روح الفريق، كان اللاعب الذى لا يكل ولا يمل فى الملعب، ولو وجد الفريق فى حالة سيئة يقوم بشحن الهمم مجدداً، والصراخ فى اللاعبين لإفاقتهم.
- فلافيو: «أبوتريكة»، كان أفضل لاعب فى مصر خلال فترة وجودنا، هو لاعب رائع.
■ هل هناك شىء محدد بشأن الثنائى؟
- جيلبرتو: «بركات» لاعب صاحب شخصية عظيمة، معروف فى أنجولا، الكثيرون يسألوننا أين «بركات» الآن، هو من اللاعبين الكبار فى الفريق، والذين دائماً ما كانوا يغيّرون المزاج العام للاعبين، هو كان أكثر لاعب يركض فى الفريق ويحمّس اللاعبين، هو لاعب رائع وإنسان عظيم، وهو قريب للغاية إلى قلبى خارج الملعب.
■ ما الأكلة المفضلة لكما فى مصر؟
- الأكل المصرى ليس غريباً عن الأكل الأنجولى، الأمر ليس بعيداً، ولا يوجد شىء محدد.
■ والمطرب المفضل؟
- جيلبرتو: أعشق عمرو دياب، كثيراً ما كنت أستمع إلى أغانيه، فهو مطرب رائع وصاحب صوت جميل، حتى لو لم أكن أفهم كلمات الأغانى، لكننى كنت أفضل سماع أغانيه بصورة مستمرة.
- فلافيو: عمرو دياب كنت أحب أغانيه كثيراً، وأيضاً نانسى عجرم.
■ من اللاعب الذى كان يلعب فى الزمالك، وكنت تتمنى أن ينضم إلى الأهلى؟
- فلافيو: حازم إمام قائد الزمالك السابق، الذى اعتزل، ونحن ما زلنا فى الأهلى، فقد كان لاعباً رائعاً، وأيضاً شيكابالا.
- جيلبرتو: حازم إمام، قائد الزمالك السابق، فهو لاعب رائع بإمكانيات رهيبة، كنت أتمنى أن ألعب بجانبه، لأنه يمتلك موهبة عظيمة، وللأسف لم يلعب معى فى الأهلى.
■ مَن أحسن حارس مرمى لعب معكما فى النادى الأهلى؟
- فلافيو: «الحضرى» بكل تأكيد، لا يوجد وجه مقارنة بينه وبين أحد آخر، مع كامل احترامى للجميع.
- جيلبرتو: «الحضرى»، حارس رائع، ما يفعله فى المباريات يفعله فى التدريبات، ولهذا هو مستمر حتى الآن.
■ فلافيو.. مَن اللاعب الأكثر أنانية فى الأهلى، وكان يغضبك؟
- فى بدايتى مع الأهلى كان الأمر صعباً، لم تكن تعرفنى بالصورة الكافية، ولهذا لم تصلنى كرات بالصورة الكافية، لكن فى المجمل، «بركات» و«شيتوس»، كانا يحبان الاحتفاظ بالكرة وإرهاق الخصم بالتمريرات، وهذا كان يمنع وصول الكرة لى فى منطقة الجزاء، وكان هذا الأمر يزعجنى.
■ فلافيو مرة أخرى.. كنت دائم الاعتراض على الحكام، لماذا؟
- هذه طبيعة شخصيتى، حتى فى الشارع أقوم بمثل هذا الأمر، لم يكن اعتراضاً على الحكام، بقدر ما كان تعبيراً عن غضبى من أمر ما.
■ ما سر ضربات الرأس؟
- فلافيو: لا يوجد سر، التحرك بذكاء والهروب من المدافع، وقتها يكون الأمر سهلاً، ضبط التوقيت يجعل الأمر سهلاً.
■ هل تتذكر هدفاً محدداً اتبعت فيه هذه الطريقة؟
- الكثير من الأهداف، لكن هناك هدفاً فى مرمى الزمالك، من ضربة ركنية رفعها جيلبرتو، وكان مدافع الزمالك ينظر لى، وهو لم يكن يشارك كثيراً مع الفريق، لكنه كان يشارك أمام الأهلى، ونظرت إليه فوجدته ينظر إلىّ ولا يرى الكرة، فقمت بالتمويه بجسدى وهربت من الرقابة، وسدّدت الكرة رأسى، لأننى أصبحت حراً، أهم شىء فى ضربات الرأس، هو التوقيت والهروب من الرقابة.
■ فلافيو.. هدفك فى مرمى القطن الكاميرونى، هدف صعب جداً، كيف جاء هذا الهدف، وكيف نفّذت هذه الحركة الصعبة بدنياً؟
- أحمد حسن مرّر الكرة لى، وجدت أن تسديد الكرة مباشرة سيضيّعها تماماً، لأننى فى وضع بعيد عن المرمى، فقمت بالالتفاف حول الكرة وسدّدتها بعيداً عن الحارس.
■ هل أبناؤكما يحبون لعب الكرة؟
- جيلبرتو: لدىّ ولد اسمه «رياض»، وولد هنا فى مصر، وتقريباً تربى فى مصر، وهو يحب كرة القدم، وأنا أرى أن بإمكانه أن يلعب كرة القدم، وأتمنى أن يلعب كرة القدم فى المستقبل، وأن يكون أفضل منى، لكن حالياً أقول له «أين أنت من مستوى والدك؟».
- فلافيو: لدىّ ولد وحيد اسمه «لارسون»، لكنه لا يحب كرة القدم، هو يبلغ من العمر 3 سنوات فقط، ويهتم بالألعاب الإلكترونية، وأنا أترك له مطلق الحرية فى اختيار مصيره، لو أحب كرة القدم سأدعه يمارسها، ولو لم يحبها لن أجبره على شىء، عليه أن يختار ويحدد طريقه بنفسه.
■ هل تعانيان من غيرة الزوجات بسبب المعجبات؟
- لا إطلاقاً، هن يتفهمان طبيعة العمل، وهناك حالة من الاحترام المتبادل، والثقة أيضاً.
■ ما أغلى بطولة مع النادى الأهلى؟
- جيلبرتو: كل البطولات التى حققتها مع النادى الأهلى، جميعها غالية وصعبة وتركت ذكرى فى قلبى.
- فلافيو: كما قال جيلبرتو، كل البطولات، لكن الأغلى بطولة دورى أبطال أفريقيا 2006، أمام الصفاقسى، كانت بطولة رائعة.
■ فلافيو.. قرار رحيلك عن الأهلى، هل كان بسبب أنك اكتفيت من البطولات؟ وكيف تحكم على مسيرتك مع الشباب السعودى؟
- فى مصر المنافسة بين الأهلى والزمالك والإسماعيلى فقط، لكن فى السعودية هناك ما يقرب من ست فرق تتنافس على الدورى، ووقعت على عقد لمدة ثلاث سنوات، لكن الإصابة أثرت علىّ بشكل كبير، لأننى ابتعدت عن المباريات فترة طويلة.
---------------
«جيلبرتو»: «البدرى» لم يتسبب فى رحيلى
حسام البدرى لم يكن هو السبب فى رحيلى عن الأهلى، كل ما حدث أننى شعرت بأننى لم أعد مفيداً للفريق، وهناك من هو أفضل منى، لهذا قلت للمدرب إننى يمكننى أن أرحل، وهو ما حدث، وأنا لست غاضباً من «البدرى» فقد قام بعمله على أكمل وجه، وهو مدرب رائع ويعمل من أجل مصلحة الفريق، وهذا هو حال كرة القدم حول العالم، يجب أن ترحل لكى يأتى من يحل محلك وهذا لا يغضب أحداً.
«فلافيو»: أتمنى زيارة المتحف المصرى
المكان الذى أتمنى زيارته فى مصر هو المتحف المصرى، فلم تتح لى فرصة زيارته على الإطلاق، على الرغم من السنوات الطويلة التى قضيتها فى مصر، ولكن حياة الاحتراف وكرة القدم وصعوباتها حالت دون أن أقوم بزيارة هذا المكان العظيم، على الرغم من أنه كان على بعد أمتار قليلة من مقر النادى الأهلى، ولكننى قمت بتأجيل الأمر فى أكثر من مناسبة حتى رحلت عن مصر ولم أقم بالأمر، وأتمنى أن أقوم بهذه الزيارة فى أقرب فرصة، حتى إننى أفكر أن أقوم بزيارته أثناء وجودى حالياً.
---------------
"ميسى" الأفضل فى العالم
اتفق الثنائى «جيلبرتو» و«فلافيو» على اختيار النجم الأرجنتينى ليونيل ميسى، كونه أفضل لاعب فى العالم فى الوقت الحالى، حيث أكد «جيلبرتو» أن ما يقوم به «ميسى» أمر يسحر الجميع بمن فيهم لاعبو كرة القدم حول العالم، فيما أكد «فلافيو» أنه يعشق كريستيانو رونالدو، ولكن «ميسى» هو الأفضل فى العالم فى الوقت الحالى، ولا يمكن مقارنته بأحد، لأنه لاعب من طراز فريد، ويقدم كرة قدم ممتعة، تجبر الجميع على متابعته والإشادة به.
جيلبرتو «كتالونى» وفلافيو مع «بنفيكا»
اختلف الثنائى الأنجولى حول هوية الفريق الأوروبى الذى يقومان بتشجيعه ومساندته، فأكد «فلافيو» أنه مشجع كبير لفريق بنفيكا البرتغالى، بجانب حبه الشديد للنجم البرتغالى كريستيانو رونالدو، فأحب ريال مدريد لوجود «رونالدو» فى الفريق، لو ذهب لمانشستر يونايتد سأشجع مانشستر يونايتد.
فيما أكد «جيلبرتو» أنه يقوم بتشجيع فريق برشلونة الإسبانى، ومعه عدد من الفرق الأخرى التى أحب طريقة لعبها ويساندها فى العديد من المباريات مثل أرسنال الإنجليزى، وبروسيا دورتموند الألمانى.
«جيلبرتو»: انضمام «مالودا» مكسب للكرة المصرية
أكد «جيلبرتو» أن انضمام الفرنسى فلوران مالودا لصفوف فريق وادى دجلة، يعد صفقة جيدة جداً لفريق وادى دجلة، فهو لاعب رائع وكبير وصاحب تاريخ كبير، لكن نجاحه مع الفريق سيتوقف على الكثير من العوامل، منها زملاؤه فى الفريق، هدف الفريق والنادى من المنافسة، ولكن فى مجمل الصفقة هى خطوة جيدة ولمصلحة الكرة المصرية لأن انضمام لاعب كبير صاحب تاريخ مثل «مالودا» سيزيد من اهتمام العالم بالكرة المصرية والدورى المصرى، وأتمنى له التوفيق والنجاح مع فريقه الجديد.
إنبي
1
:
0
09:30 PM
كأس عاصمة مصرفاركو
طلائع الجيش
1
:
0
09:30 PM
كأس عاصمة مصرالأهلي
البنك الأهلي
1
:
1
09:30 PM
كأس عاصمة مصرالمصري
تعليقات الفيسبوك