عمرو الجنايني رئيس اتحاد كرة القدم السابق
قال عمرو الجنايني رئيس اللجنة الخماسية السابق التي كانت تدير الاتحاد المصري لكرة القدم، في تصريحات سابقة، إنه يفضل العمل بالقانون دائمًا ولا يحب المجاملات خلال عمله في إدارة اتحاد الكرة، مؤكدا أنه يقف على مسافة واحدة من جميع الأندية.
وقال عمرو الجنايني في تصريحات سابقة عبر برنامج «أوضة اللبس» مع الإعلامي أحمد حسام ميدو نجم الزمالك السابق «إن يفضل العمل باللوائح والقانون دائمًا ولا يحب المجاملات، مشيرًا إلى أنه في بداية توليه المسؤولية جعل رؤوساء اللجان تقدم استقالتهم طبقًا للقانون وفاجأوهم بقبولها».
وتابع «لن أجامل أفراد أو أندية خلال تواجدي في منصب اتحاد الكرة، لم أعتد أن أكون فاسدا ويجب تطبيق القانون على جميع الأندية، لم أفشل في الوقت السابق ولن أفشل أبدًا وليس لدي أجندة موجهة».
وأضاف «أوقفت المجاملة وزمن تأجيل المباريات بالتليفون، وتحدثت في وقت سابق أن الدوري في هذا اليوم وسينتهي في ذلك اليوم، والتزمت بموعد محدد لنهاية بطولة الدوري الممتاز مثل الدوريات العالمية الأخرى».
وأردف «كان من الطبيعي أن نمر بظروف خارجة عن إرادتنا تتسبب في تأجيل بعض المباريات، رغم ذلك لم يتم تأجيل أي مباراة بناء على طلب أي نادي أو شخص».
وأتم «الأمور في اتحاد الكرة خلال الفترة السابقة كانت تسير باجتهادات شخصية، وبعد أن توليت المسؤولية وضعت نظامًا وقواعد تُطبق على جميع الأندية بتطبيق القرارات الصحيحة دائما دون الالتفات لأي شيء آخر».
وخلال الساعات الماضية، خرج الجنايني بتصريحات تعارض تصريحاته السابقة، قائلا عبر موقع التواصل «كلوب هاوس»: «إن مسألة دفع مستحقات قيد اللاعبين طبقت على كل الأندية باستثناء الزمالك الذي كان لابد أن نجد حل له، وعقب يومين، اقترحت أن يتم خصم المستحقات من الأموال التي ستدخل من الاتحاد الأفريقي لصالح الزمالك، طلبت من مسؤولي الزمالك أن يتنازلوا عن الفلوس التي ستأتي في المستقبل لصالح اتحاد الكرة من الاتحاد الأفريقي لكرة القدم، مقابل تسهيل قيد كاسونجو في النادي الأبيض».
حراسة المرمى: محمود عبد الرحيم جنش ومحمد أبو جبل
خط الدفاع: محمود حمدي الونش ومحمد عبد الغني ومحمد عبد السلام ومحمد عبد الشافي وحمزة المثلوثي وأحمد فتوح وعبد الله جمعة.
خط الوسط: طارق حامد وفرجاني ساسي ومحمد أشرف روقة ومحمود عبد العزيز وحسام أشرف وأشرف بن شرقي وإسلام جابر وأحمد زيزو.
خط الهجوم: مروان حمدي وحميد أحداد وسيف الدين الجزيري.
تعليقات الفيسبوك