رئيس مجلس الادارة:

د.محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

«أبطال أوروبا»: غضب فى باريس بعد نقطة نابولى.. والمغربي «حكيمي» حديث العالم

08:32 ص | الجمعة 26 أكتوبر 2018
«أبطال أوروبا»: غضب فى باريس بعد نقطة نابولى.. والمغربي «حكيمي» حديث العالم

أشرف حكيمي

نقلا عن العدد الورقي

«كين» مكسب توتنهام الوحيد من تعادل أيندهوفن.. «سيميونى» يسجل أكبر خسارة فى تاريخه التدريبى.. و«ميسى» يشارك برشلونة فرحة الفوز

حملت الجولة الثالثة من دور المجموعات لدورى أبطال أوروبا العديد من المفاجآت، حيث فرضت الخسائر والتعادلات نفسها على المشهد، حيث خرج توتنهام الإنجليزى بتعادل مخزٍ أمام نظيره المتواضع أيندهوفن الهولندى، بهدفين لكل فريق.

وعلى الرغم من تقديم «السبيرز» مباراة جيدة وظهور عناصر فريقه بأداء ثابت طوال المباراة، إلا أن الحظ لم يحالف هوجو لوريس، حارس مرمى الفريق الإنجليزى، خلال المباراة والذى استقبلت شباكه هدفين بل وأشهرت البطاقة الحمراء فى وجهه فى الدقيقة 79 من عمر اللقاء، عقب عرقلته للاعب أيندهوفن خارج منطقة الجزاء.

وخرج توتنهام بمكسب وحيد من لقاء التعادل أمام أيندهوفن، وهو استعادة الإنجليزى هارى كين لمستواه المعهود مع توتنهام بعد فترة من التراجع اللافت الذى لازمه منذ بداية الموسم الحالى، ووضع بصمته على المباراة بهدفه الثانى لـ«السبيرز» فى شباك الخصم.

وبتحقيق التعادل، احتفظ الثنائى توتنهام الإنجليزى وأيندهوفن الهولندى بترتيبهما فى قاع جدول ترتيب المجموعة الثانية برصيد نقطة واحدة لكل منهما، خلف برشلونة وإنتر ميلان المتصدرين بـ6 نقاط لكل منهما.

وحقق دييجو سيميونى، المدير الفنى لأتلتيكو مدريد، أكبر هزيمة فى تاريخه التدريبى مع الـ«روخى بلانكوس» منذ عام 2011، بعد الخسارة المذلة برباعية نظيفة أمام نظيره بروسيا دورتموند، بالجولة الثالثة من دورى الأبطال، واعترف «سيميونى» بجدارة دورتموند على تحقيق الفوز على أتلتيكو مدريد، مبدياً إعجابه الشديد بالمباراة التى قدمها الخصم، فى إشارة إلى أن الخسارة لم تكن مانعاً لمنح كل طرف حقه باعتبارهم كانوا الطرف الأقوى.

وأكد «سيميونى» أنه استمتع بشكل كبير بطريقة لعب بروسيا دورتموند، قائلاً: «فريق لا يلعب من أجل السيطرة على الكرة، يمتلكون فريقاً رائعاً يستحق الفوز، وأهنئهم بأنهم باتوا فى أفضل حالاتهم وسيذهبون بعيداً الفترة المقبلة».

وسيطرت حالة من الغضب على لاعبى باريس سان جيرمان بعد الإخفاق فى خطف انتصار أمام نابولى، الذى أجبرهم على حسم اللقاء بالتعادل الإيجابى بهدفين لكل فريق، ليقبع فى المركز الثالث فى ترتيب مجموعته.

وخطف المغربى أشرف حكيمى، لاعب بروسيا دورتموند، أنظار العالم بعد الأداء الاستثنائى الذى قدمه وقيادته للفريق للفوز على أتلتيكو بعد تقديم ثلاث تمريرات حاسمة على الرغم من عدم إحرازه أى أهداف لفريقه، الذى حسم اللقاء بأربعة أهداف نظيفة ليضع قدماً فى الدور الإقصائى لدورى أبطال أوروبا، بعد تحقيقه الفوز الثالث على التوالى.

واستطاع برشلونة تقديم مباراة جيدة فى ظل افتقاده لخدمات ليونيل ميسى بداعى إصابته والتى قد تغيبه عن الملاعب ما يقرب من شهر، وهو ما منح الفرصة لرفاقه للظهور وإحداث فارق، الأمر الذى بدا جلياً على أداء «رافينيا»، صاحب الهدف الأول فى شباك الفريق الإيطالى، ليصبح اللاعب رقم 78 فى تاريخ برشلونة، الذى يسجل فى دورى أبطال أوروبا، وبهذا الهدف بات البلوجرانا أكثر فريق يسجل له لاعبون مختلفون بـ«التشامبيونزليج».

ويعد هدف «رافينيا» هو الأول عبر تاريخه فى دورى أبطال أوروبا، بسبب خروجه من حسابات أرنستو فالفيردى، المدير الفنى لبرشلونة الإسبانى، الذى منحه الفرصة للمشاركة فى ظل احتياجه لتعويض غياب «ميسى»، الذى حرص على دعم فريقه من مدرجات «كامب نو».

  • الداخلية

    الداخلية

  • -

    :

    -

    04:00 PM

    الدوري المصري
  • الجونة

    الجونة

  • فاركو

    فاركو

  • -

    :

    -

    07:00 PM

    الدوري المصري
  • بلدية المحلة

    بلدية المحلة

  • بيراميدز

    بيراميدز

  • -

    :

    -

    07:00 PM

    الدوري المصري
  • سيراميكا كليوباترا

    سيراميكا كليوباترا